طيط

Hello, you have come here looking for the meaning of the word طيط. In DICTIOUS you will not only get to know all the dictionary meanings for the word طيط, but we will also tell you about its etymology, its characteristics and you will know how to say طيط in singular and plural. Everything you need to know about the word طيط you have here. The definition of the word طيط will help you to be more precise and correct when speaking or writing your texts. Knowing the definition ofطيط, as well as those of other words, enriches your vocabulary and provides you with more and better linguistic resources.

Arabic

Arabic Wikipedia has an article on:
Wikipedia ar

Alternative forms

Etymology

Unknown, possibly an ancient loan from Hebrew טִיט (ṭīṭ, mud; clay) or Moabite or Edomite identical to the Arabic طِين (ṭīn), the suffixation of ـَان (-ān) in general more likely Northwest Semitic, in view of the plant’s tunic dark brown, coarsely reticulate-fibrous bulb resembling a globe of clay.

Pronunciation

Noun

طِيط (ṭīṭm (only used with certain bedouin tribes)

  1. Allium sindjarense
    Synonym: ثُوم سِنْجَارِيّ (ṯūm sinjāriyy)
    • 1179, أبو الخير الإشبيلي , edited by Joaquín Bustamante, Federico Corriente y Mohand Tilmatine, كتاب عمدة الطبيب في معرفة النبات لكل لبيب [Libro base del médico para el conocimiento de la botánica por todo experto] (Fuentes Arábico-Hispanas), volume I, Madrid: Consejo Superior de Investigaciones Científicas Agencia Española de Cooperación Internacional, published 2004, Nr. 2251, page 240:
      طيطَان: الكراث البريّ, في ب مع البصل.
      ṭiṭān is wild leek else under bee with بَصَل (baṣal, onion).
    • a. 1248, ابن البيطار [Ibn al-Bayṭār], الجامع لمفردات الأدوية والأغذية [De simplicibus medicinis opus magnum], s. v. كُرَّاث (kurrāṯ), where the mss. spellings كيلكان and كليكان unique to this Ibn al-Bayṭār locus have to be emended to طِيطَان (ṭīṭān):
      […] قال في الفلاحة الكراث أربعة أصناف فمنها الكراث النبطي المعروف ومنها الكوهيان والكليكان وهما أغلظ ورقاً وينبت الكوهيان بخراسان وأكثر منابته ببلاد الصعيد والكليكان ينبت بالري وخراسان ومنها السلابس وهو ينبت ببابل وبزره أسود غير مدور وكل هذه الأصناف مسخنة مصدعة مضرة بالدماغ والمعدة والكبد والقلب والسلابس خاصة خاصيته أنه ينفع من البواسير إذا أكل أو اعتصر ماؤه فيجرع منه مع عسل أو سكر أو استف من بزره مدقوقاً مع السكر كل يوم وزن درهم وتخالط حرافتها مرارة وقبض والقبض أقلها والحرافة أكثرها، وإن أخذ دقاق الكندر فسحق وخلط بماء الكراث وسقي منه عشرة دراهم نفع من سيلان الدم من السفل وكذا يقطع الرعاف إذا شربت منه فتيلة وألصقت بالأنف، وإذا قطر ماؤه مع الكندر نفع من الدوي في الأذنين ويحرك شهوة الجماع ويرى أحلاماً رديئة ويلين البطن، وأما الكوهيان فهو مصلح للمزاج إذا أدمن أكله مطبوخاً وهو يصلح المعدة ويهضم الطعام ويقوي الظهر ويزيد في الباه ويزيل الكسل والضعف وعسر النفس ويسخن الأحشاء باعتدال ويقوي الكبد والطحال ويصلح المزاج. والكليكان خشن الجسم غليظ قريب من عمل الكوهيان، وأما السلابس فهو ألطفها وأسرعها هضماً وهو يلين الطبع جداً ويفعل في إصلاح المزاج والتقوية مثل فعل الكوهيان وقد قيل أنه يشفي العنين ويرده إلى الحال الطبيعية، وأما الخضراويا فهي بقلة تشبه الكراث إلا أنها أدق ورقاً منه تنبت ببلاد الترك في الجبال دون السهل وورقها طوال مع رقة وهو حريف أشد حرافة من الكراث ويشوب حرافتها حموضة بينة ولونها أشد خضرة من الكراث وتسكن أوجاع المثانة والورك والجوف والرياح الغليظة وتقطع الحمار وهي بليغة في ذلك وتشهي الطعام وتنقي الأمعاء وتؤكل نيئة ومطبوخة. ابن سينا: طبيخ أصول الكراث النبطي أسفندياجه بدهن اللوز وشيرح نافع من القولنج وعصارته يابسة تسهل الدم. الفلاحة: وأما المسمى فروصانمي وهو كراث الثوم والكراث فهو نبات له ورق فيها مشابهة من ورق الكراث ومشابهة من ورق الثوم وله أصل قريب من أصل الكراث الشامي بثلاثة أصناف أو أربعة كانفصال الثوم إلا أنه ليس له قشور كالقشور التي بين أسنان الثوم بل تراه كله شيئاً واحداً وفي طعمه شبه من الكراث وشبه من الثوم وكذا قوته مركبة تفعل كل ما يفعله الكراث والثوم إلا أن فعله أضعف، وقد يطبخ ليعذب ويؤكل مثل ما يؤكل الكراث الشامي. جالينوس في 8: سقردافراس كما أن هذا النبات المسمى بهذا الإسم وتفسيره الثوم الكراثي إذا تفقدت طعمه ورائحته وجدت فيه كيفية مركبة من ثوم وكراث كذا قوته على هذا المثال. الفلاحة: وأما سومكراث فهو نبات له ورق مثل الكراث الشامي وأقل عرضاً ولونها في الخضرة مثل لون ورق الكراث وله أصل كأصول الكراث ينبت أصولاً متلاصقة، وإذا عتق احمر قشره كما يحمر قشر البصل، وهو رديء للمعدة شديد الإسخان إذا مكث في المعدة جداً وإذا اتفق أن ينحدر عنها في زمان يسير لم يحس له بمثل ذلك الإسخان وقد يغير رائحة البول والبراز إلى النتن تغييراً شديداً، وقد يدر البول والطمث إدراراً شديداً ويحلل تحليلاً شديداً ويأخذ بالحلق وإذا استف بزره شهى الطعام ونفع من نهش الهوام كلها.ة أحدث انتشاراً صحيحاً. بليناس في كتاب الطبيعيات: من أحب أن يجامع ولا يؤذيه فليشرب من بزر الكراث مع شراب. الرازي في كتاب خواصه: وجدت في كتاب ينسب إلى هرمس أنك إن ألقيت بزر الكراث في الخل أذهب حموضته. وأما كراث الكرم فهو الكراث البري. ديسقوريدوس في الثانية: وكراث الكرم أردأ للمعدة من الكراث وأسخن وأدر للبول وقد يدر الطمث وإذا أكل وافق نهش الهوام. جالينوس في 6: إن أنت توسطت شيئاً متوسطاً فيما بين الكراث والثوم وجدت قوة هذا النبات وكذا أعني الكراث البري ولذلك صار أشد حرافة وأكثر تجفيفاً من الكراث كما أن أكثر حشيش الصحراء أقوى مما يزرع منه في البساتين، ومن أجل ذلك صار الكراث البري أردأ للمعدة وهو حريف. وتقطيعه وتفتيحه أكثر من تقطيع الكراث البستاني وتفتيحه للسدد ولذلك صار يدر البول والطمث إدراراً كثيراً إن كان كل واحد قد احتبس بسبب خلط غليظ بارد ومعه من الإسخان ما يحدث بسببه قروحاً متى وضع على البدن من خارج وقد قلت قبل أن جميع الأدوية التي تسخن مثل هذا الإسخان فهي في أقصى الدرجات. الغافقي: وقال في الفلاحة الكراث أربعة أصناف فمنها الكراث النبطي المعروف ومنها الكوهيان والكليكان وهما أغلظ ورقاً وينبت الكوهيان بخراسان وأكثر منابته ببلاد الصعيد والكليكان ينبت بالري وخراسان ومنها السلابس وهو ينبت ببابل وبزره أسود غير مدور وكل هذه الأصناف مسخنة مصدعة مضرة بالدماغ والمعدة والكبد والقلب والسلابس خاصة خاصيته أنه ينفع من البواسير إذا أكل أو اعتصر ماؤه فيجرع منه مع عسل أو سكر أو استف من بزره مدقوقاً مع السكر كل يوم وزن درهم وتخالط حرافتها مرارة وقبض والقبض أقلها والحرافة أكثرها، وإن أخذ دقاق الكندر فسحق وخلط بماء الكراث وسقي منه عشرة دراهم نفع من سيلان الدم من السفل وكذا يقطع الرعاف إذا شربت منه فتيلة وألصقت بالأنف، وإذا قطر ماؤه مع الكندر نفع من الدوي في الأذنين ويحرك شهوة الجماع ويرى أحلاماً رديئة ويلين البطن، وأما الكوهيان فهو مصلح للمزاج إذا أدمن أكله مطبوخاً وهو يصلح المعدة ويهضم الطعام ويقوي الظهر ويزيد في الباه ويزيل الكسل والضعف وعسر النفس ويسخن الأحشاء باعتدال ويقوي الكبد والطحال ويصلح المزاج. والكليكان خشن الجسم غليظ قريب من عمل الكوهيان، […]
      (please add an English translation of this quotation)

Declension

References

  • Corriente, Federico (2008) “Additions and corrections to A Dictionary of Andalusi Arabic”, in Wiener Zeitschrift für die Kunde des Morgenlandes, volume 98, page 68
  • Mandaville, James Paul (2011) Bedouin Ethnobotany. Plant Concepts and Uses in a Desert Pastoral World, Tuscon: University of Arizona Press, →ISBN, pages 108, 320
  • Ibn Sīda al-Mursī (a. 1066) “طيط”, in المحكم والمحيط الأعظم لإبن سيده الأندلسي

Najdi Arabic

Noun

طيط (ṭīṭm

  1. Allium sindjarense

References

  • Mandaville, James Paul (2011) Bedouin Ethnobotany. Plant Concepts and Uses in a Desert Pastoral World, Tuscon: University of Arizona Press, →ISBN, pages 108, 320
  • Ibn Sīda al-Mursī (a. 1066) “طيط”, in المحكم والمحيط الأعظم لإبن سيده الأندلسي