زوفرا

Hello, you have come here looking for the meaning of the word زوفرا. In DICTIOUS you will not only get to know all the dictionary meanings for the word زوفرا, but we will also tell you about its etymology, its characteristics and you will know how to say زوفرا in singular and plural. Everything you need to know about the word زوفرا you have here. The definition of the word زوفرا will help you to be more precise and correct when speaking or writing your texts. Knowing the definition ofزوفرا, as well as those of other words, enriches your vocabulary and provides you with more and better linguistic resources.

Arabic

Etymology

From Classical Syriac ܙܘܦܪܐ (zūp̄ərā, stinking).

Pronunciation

Noun

زَوْفَرَا (zawfarām

  1. (obsolete) lovage (Levisticum officinale)
    Synonym: كَاشِم (kāšim)
    • 1025, ابن سينا [Avicenna], القانون في الطب [Canon Medicinae]:
      زوفرا: الماهية: قال ديسقوريدوس: هذه شجرة تنبت في بلاد لنفوربا كثيراً في جبل أقابيس وهو جبل مجاور لبلاد مصر وأهله يسمّونه فانا كثير يعني الجاوشير لأن أصله وساقه شبيه بشجرة الجاوشير وقوته شبيهة بقوته وينبت في الجبال الشاهقة الخشنة المظللة الأشجار وخاصة المواضع الرطبة وصغير السواقي.
      ساقه دقيق شبيه بساق الشبث ذو عقد عليه ورق شبيه بورق إكليل الملك إلا أنه أنعم منه طيب الرائحة وطرف ساقه دقيق متفرق على طرفه إكليل في بزر أسود مجوف إلى الطول ما هو شبيه ببزر الرازيانج حريف المذاقة فيه عطرية وله أصل أبيض شبيه بأصول النبات.
      فانا كثير طيب الرائحة وقال قوم: يشبه حبّ هذه الشجرة حب الأنجذان يقال لها الخذا وهو يشبه السذاب ويقال لها ديناروية.
      الطبع: حارة يابسة.
      أعضاء الغذاء: يهضم الطعام وينفع المعدة من النفخ والأورام البلغمية.
      أعضاء العين: بزره وأصله نافع لظلمة البصر ويجلوه.
      الجراح والقروح: نافع لأوجاع الجرب والحكّة.
      أعضاء النفض: أصله وبزره في تجفيف المني شبيه بالقوة بالسذاب وإذا شربّ أدر الطمث والبول وإذا احتملت المرأة أصله فعل ذلك.
      السموم: ينفع من لسع العقارب ولسع الهوام شرباً وطلاء.
      زرين درخت: آلات المفاصل: ينفرد من عرق النسا.
      أعضاء النفض: ماء ورقه مع الميبختج لعسر البول والطمث ويخرج الدم الجامد من المثانة.
      السموم: ينفع من لسع الهوام.
      (please add an English translation of this quotation)
    • a. 1050, مروان بن جناح , edited by Gerrit Bos, Fabian Käs, كتاب التلخيص [On the Nomenclature of Medicinal Drugs], Leiden: Brill, published 2020, →DOI, →ISBN, 335 (fol. 31v,12–13), page 514:
      زوفرا، قال الطبري: إنّه الح‹ز›اء من الحاوي، وفي موضع آخر منه: زوفرا كاشم.
      Zawfarā: Aṭ-Tabarīy said: It is rue , from Al-Ḥāwī, and elsewhere he says it is lovage.
    • a. 1248, ابن البيطار [Ibn al-Bayṭār], الجامع لمفردات الأدوية والأغذية [De simplicibus medicinis opus magnum]:
      زوفرا: ديسقوريدوس في 3: فانافس أسقلينوس، وهو نبات يخرج ساقاً رقيقاً طوله نحو من ذراع ذا عقد، ورقه شبيه بورق النبات الذي يقال له مارثون وهو الرازايانج غير أنه أكبر منه وأكثر زغباً طيب الرائحة وعلى طرف الساق إكليل فيه زهر لونه شبيه بلون الذهب حريف طيب الرائحة، ولهذا النبات أصل مرّ الطعم. جالينوس في 8: هو أقل إسخاناً من الجاوشير، ولذلك صار الناس يستعملون ورده وثمرته بأن يخلطونها مع العسل ويداوون بها الجراحات والخراجات والأكلة. ديسقوريدوس: زهر هذا النبات وثمره إذا سحقا وخلطا بالعسل وصيرا على القروح والخراجات والأكلة وافقها، وإذا شرب بشراب أو خلط بدهن بنفسج وتمسح بهما وافقا ضرر الهوام، وأما فاقاخيرونيون فهو نبات ينبت أكثر من ذلك في الجبل الذي يقال له قيليون، وله ورق شبيه بورق النبات الذي يقال له ماراين، وله زهر لونه شبيه بلون الذهب، وأصل دقيق ليس بغائر في الأرض حريف. جالينوس: هذا النبات أيضاً قوته شبيهة بقوة الذي قبله. ديسقوريدوس: وإذا شرب الأصل كان صالحاً أيضاً لضرر الهوام، وإذا تضمد بجمة هذا النبات كان صالحاً أيضاً لذلك.
      (please add an English translation of this quotation)

Declension

References

  • zwprˀ”, in The Comprehensive Aramaic Lexicon Project, Cincinnati: Hebrew Union College, 1986–
  • Dozy, Reinhart Pieter Anne (1881) “زوفرا”, in Supplément aux dictionnaires arabes (in French), volume 1, Leiden: E. J. Brill, page 614a
  • Freytag, Georg (1833) “زوفر”, in Lexicon arabico-latinum praesertim ex Djeuharii Firuzabadiique et aliorum Arabum operibus adhibitis Golii quoque et aliorum libris confectum (in Latin), volume 2, Halle: C. A. Schwetschke, page 267a